جيمس زي بالانجليزي

• james sie

• "جيمس" بالانجليزي    james
• "زي" بالانجليزي    n. costume, garb, fashion, style, guise, fad,
• "جيمس إل. زينك" بالانجليزي    james l. zink
• "جيمس جوزيف" بالانجليزي    james joseph (american football)
• "جيمس رامزي" بالانجليزي    james ramsay (governor)
• "جيمس روزين" بالانجليزي    james rosen (jurist)
• "جيمس منزيس" بالانجليزي    james menzies (wisconsin politician)
• "جيمس ويلزي" بالانجليزي    james welsh (paisley mp)
• "كريم جيمس أبو زيد" بالانجليزي    kareem james abu-zeid
• "جون جيمس فرازير" بالانجليزي    john james fraser
• "جيمس أ. جوزيف" بالانجليزي    james a. joseph
• "جيمس أ. ماكنزي" بالانجليزي    james a. mckenzie
• "جيمس إل. دوزير" بالانجليزي    james l. dozier
• "جيمس إي. رامزي" بالانجليزي    james e. ramsey
• "جيمس بي. رامزي" بالانجليزي    james b. ramsey
• "جيمس بي. ماكنزي" بالانجليزي    james b. mckenzie
• "جيمس جوزيف (دراج)" بالانجليزي    james joseph (cyclist)
• "جيمس جوزيف دالي" بالانجليزي    james joseph daly
• "جيمس جوزيف ماهر" بالانجليزي    jimmy maher (politician)
• "جيمس جوزيف هيوز" بالانجليزي    james joseph hughes
• "جيمس روزين (صحفي)" بالانجليزي    james rosen (journalist)
• "جيمس س. دوزير" بالانجليزي    james c. dozier
• "جيمس فان دير زي" بالانجليزي    james van der zee
• "جيمس فرازير" بالانجليزي    james fraser (western australian politician)
• "جيمس ك. ويلزي" بالانجليزي    james c. welsh

• However, James Ziglar, President Bush's appointed INS commissioner, stated that nobody in the registry was ever charged and convicted of crimes associated with terrorism.
  مع ذلك، أكد جيمس زيغلر، وهو المفوض المعين من قبل بوش، أن لا أحدا في السجل قد اتهم وأدين بأي من الجرائم المرتبطة بالإرهاب.
• James Zern, a YouTube software engineer, revealed in April 2011 that 30 percent of videos accounted for 99 percent of views on the site.
  كشف جيمس زيرن، مهندس برامج يوتيوب، في أبريل 2011 أن 30 في المئة من مقاطع الفيديو تمثل 99 في المئة من المشاهدات على الموقع.
• Judge James Z. Davis further wrote that the Tribune article was protected by "the neutral reportage privilege because it contains 'accurate and disinterested reporting' of the information contained in the record."
  وكتب القاضي جيمس زي ديفيس أيضًا أن المقال الذي نشرته جريدة تريبيون يحظى بحماية "امتياز التحقيق الصحفي المحايد لأنه يحتوي على" تقارير دقيقة وغير مغرضة" للمعلومات الواردة في السجل".